وحش الثلج القوي الذي لا يهزم يطغي في بلد الاكيدوس بلد القوه والحضاره البلد التي كان لها اقوي الجيوش والفرسان و بلد العدل الا ان ولدا كان ساذجا وجد قطعه من الثلج الصغيره ملقاه ع الارض ولكن المريب فيها انها تتحرك ثم يلعب الولد بتلك القطعه وياخذها الي بيته والمريب ان الولد كان يلقي عليها الماء فتكبر ثم يفرح الولد بذلك وكانت تلك القطعه تبتسم في وجه هذا الولد ولكن في يوم حار جدا كان الولد نائما و كان الاب شديد العطش فاراد ان يضع بعض الثلج في كوب الماء ولم يكن يعلم بتلك القطعه التي اتي بها الولد وانما راها فاراد ان يشربها وابتسمت القطعه في وجه الرجل ولم يري هو ذلك وعندما شربها اصبح يتعذب عذابا شديدا وعندها هاجم الاب الولد الصغير واراد ان يقتله و كان في شده الجنون فانتحر الولد من شده الخوف ثم قتل الاب زوجته وبدا يتحول الي وحش كبير ضخم يحول الناس الي جليد وياخذهم الي مستنقعه الخاص وانتشرت تلك القصه في بلد الاكيدوس ومرت الف عام ولم يسمع احد عن ذلك الوحش الثلجي
اما عن منصور و زوجته ملك فقد سافروا الي تلك البلد العظيمه بلد الاكيدوس وملكها القوي وقضوا احلي الايام ومعهم ابنهم عمرو وفي يوم من الايام وجد عمرو قطع صغيره من الثلج علي الارض ثم طلب من ابيه ان يحضر بسرعه فقال ابيهم منصور المثقف الذي كان قد سمع عن تلك الاسطوره وقال لابنه : لا تلمس اي شيء يا بني وقالت ملك : ماذا تفكر يا منصور هل جئنا الي هنا عن التحري ؟ ام عن الاستمتاع بالبلد الجميله ؟ فقال لها منصور : ان حياتي من اجل الناس و يتحدث الناس عن تلك الاسطوره بالرغم من مرور 1000 عام عليها و سرها غامض فقالت ملك : ما الغامض يا منصور لعله قد مات فلم يسكن 1000 عام ثم قالت له هيا بنا الي النوم وغدا نستكشف وفي اليوم التالي شديد الحراره وجدوا البلد مغطاه بالثلج ولكن كيف ؟؟ ان البلد في الصباح وهي استوائيه المناخ فالمفترض الا يسقط اي ثلج لعله مرتبط بامر ذلك الوحش وعندها لم تتكلم ملك وكانها اقتنعت بان منصور علي حق وقال عمرو : ابي هذا ليس الامبراطور الذي قضيت عليه من قبل لم لا نغادر هذا المكان ؟؟ فقال له منصور : اخرس ايها الولد انت جبان لا تليق بان تكون ابني وكانت كلمات قاسيه علي عمرو ولكنه تحملها وتمر الايام ولم يحدث شيئا ولكن في يوم ما جاء الملك يبكي الي منصور فقال له : قد اتت لي رساله غامضه مكتوب عليها من ملك الثلج اني قادم لاجعل بلدكم امبراطوريه ثليجيه وساجمدكم جميعا لحظه اكتمال قوتي وعندها قرر الملك الجبان ان يتنازل عن منصبه الي منصور فقالت ملك : لا يا منصور انها مسئوليه ضخمه فقال لها منصور : لا تقلقي يا حبيبتي ثم خطب في الشعب لاعلانه ملك الاكيدوس وارتدي تاج الملك فقال لهم : ايها الناس جئت لكم غريبا واصبحت عليهم ملكا وانا لي شيء واحد ان احمي البلاد من الخطر القادم فان فعلت فهكذا واجبي وان لم افعل فاعلموا اني اردت المساعده دمي فداكم ايها الشعب مع انني لا اعلمكم وانا اجنبي بالنسبه لكم ولكن تلك هي الانسانيه التي علمنا اياها الرسول صلي الله عليه وسلم ثم اخذ الناس يصفقوا له وقالوا له : نحن معك يا منصور ثم اخذت الجرائد تنقل المسلم منصور يتطوع من اجل انقاذ الاكيدوس وفي ظل تلك الافراح تاتي الرساله لمنصور من وحش الثلج قائلا : الم تعلم ان تلك هي مخططاتي ان ابني امبراطوريه واثبت للعالم عجزك ايها المسلم سندمرك ونسحق البلد التي تحكمها
لم يشغل بال منصور في تلك الرساله التهديدات وانما شغل باله قول وحش الثلج : سندمرك وليس سادمرك هل معناه ذلك ان لديهم جيش من الثلج ؟ وما الخطر الذي يواجهونه ؟؟ وكيف يتصدي له ؟؟ لقد وضع منصور نفسه في مازق خطير والشعب الساذج منتظر منه النجاه ثم وقف وقال لنفسه : يا قاهر الامبراطور لا تجزع ثم ارسل خمسه من العلماء ليتفحصوا بلادهم و لعلهم يجدوا اثر هذا الوحش الذي يعلم بكل اسرار البلاد وعجز العلماء عن التفسير فلم يجدوا اثر لهذا الوحش فغضب منصور وقرر ان يذهب بنفسه ثم دخل البيوت ووجد ان كل قطعه من الثلج تتواصل مع هذا الوحش فقرر ان يصدر قرارا بالا يضع الناس الثلج في الماء وغضب الناس لهذا القرار لان الجو كان شديد الحراره ثم وقف منصور يقول لهم : لكم ان تتحملوا الحراره بدلا من ان تتحملوا المراره علي ابنائكم من خطر هذا الوحش فاقتنع الناس وفعلا لا توجد اثار لهذا الوحش ومر بمنصور مواجهه شديده فقد كان هذا الوحش يتغذي علي البحار والمحيطات لكي يصبح اقوي فهل تنتهي المياه في تلك البلاد ؟؟ البلد ستمر بجفاف كبيرفماذا يفعل ؟ قرر ان يتفقد بنفسه البحار والمحيطات وفي ذلك الوقت هاجم الوحش علي البلد و ملكها في الخارج يتفقد الاحوال وهاجم الوحش البلاد هجوما شديدا واختطف عمرو وناس كثيرون وجمدهم واختطف الوحش ملك اما المياه فجفت عن الاطفال فاخذوا يبكون من الجوع وكان منصور وحيدا واثناء رجوعه الي بلد الاكيدوس بالحل : وجد طريقا ثلجيا كبيرا لا يستطيع ان يعبر منه وعندها قلق جدا علي شعبه فقال : لم اكن اهلا لتلك المسؤليه لقد اضعت شعبا باكمله واضعت حضاره باكملها ثم اخذ يبكي بكاء قويا لقد اضعت كل شيء مني ووقف بكل شجاعه وقال : البكاء ليس للرجال ورائي شعب يحتاجني والتاريخ لن يرحمني ثم اخذ يتحمل الثلج و يقفز من عليه و عبر بصعوبه الي ارضه فوجد البلد منهاره ووجد قصره مقتحم ولم يجد زوجته ولا ابنه والاطفال يبكون والجفاف والفقر والحضاره مدمره ثم امر ما بقي من الشعب بانتاج الاخشاب وانتجوا الكثير من الاخشاب وقال ان الحرب ستكون نار ضد ماء وياتي يوم الفيضان فيشرب الوحش من الماء فيصبح في شده القوه ثم عاد منصور الي القصه وراجع ان الماء يزيد من قوته فلما لا يبني سدا فيمنع الماء من الوصول اليه ثم امر القوات بعد الانتهاء من الخشب ببناء السد فعندما شعر بذلك قرر وحش الثلج : ان الملك اذا استمر في ذلك سيدمرني لذلك ساهاجمه وبدا يحضر في قواته ويعمل منصور معهم بكل قوته لا يقول انا ملك وانما يعمل اكثر من العمال البسطاء وهو يبكي قائلا : اعلم اني قصرت معكم ولكن لن اترككم واخذ يعمل ويفكر في ابنه و زوجته و يبكي من داخله لانه المسؤل عن كل هذا ثم قال منصور لجيشه قليل العدد الذي اسلم بسبب خلق منصور وقال لهم فلنستشهد ليعيش غيرنا ويتحرك ايضا الوحش ويتقابلوا في ارض الثليج ارض ذلك الوحش وحضر منصور جيشه بكرات النار اما وحش الثلج فكان جيشه كثير العدد من الثلج و منصور معه مسدس يضرب به تلك الوحوش كثيره العدد وبعد معركه حاميه جدا مات كل جيش منصور وكل جيش الوحش ثم نظر الوحش الي ملك وابن منصور و قال اذا اقتربت ساقتلهم وعندها تذكر عمرو عندما قال له منصور انه جبان فضرب الوحش في قدمه ثم اخذ يشغله واشار الي منصور ان يقضي عليه بباقي كرات النار ولكن الوحش تفهم ذلك واخذ يتحول الي الاقوي ثم ضرب ضربته القاضيه التي احدثت ثليجا في نصف الكره الارضيه ووجه الضربه الي عمرو و ملك فجري منصور بشده ليحمي عمرو وقال لعمرو : اذهب يا عمرو واضربه بكرات النار ووقف منصور امام الضربه الثليجيه وتجمد و مات وضرب عمرو الوحش بكرات النار فمات الوحش واخذ عمرو يبكي علي والده منصور اما الناس الذي اختطفهم الوحش فاعادهم عمرو ووجه منصور رساله الي شعب الاكيدوس قبل ان يموت يا ايها الشعب اعلم اني قصرت معكم ولكني فعلت ما بوسعي وواجهت اكبر خطر ولم اجد اغلي من عمري لاضحي به في سبيلكم وحمي منصور الشعب من خطر كبير جدا وقرر عمرو ابنه دون ان يملك الحكم ولكنه فعل اشياء كثيرا واعاد الاقتصاد كما كان وتزوج من فتاه من الاكيدوس اما ملك فاخذت تبكي وحكت للاطفال قصه بطوله منصور وتعلمهم الاصرار مات منصور وضحي بنفسه من اجل الشعب واخذ العالم يتحدث عن عظمته
المؤلف : عمرو محمد
الهدف : الانسانيه ان تنقذ كل الناس حتي من لا تعرفهم
اما عن منصور و زوجته ملك فقد سافروا الي تلك البلد العظيمه بلد الاكيدوس وملكها القوي وقضوا احلي الايام ومعهم ابنهم عمرو وفي يوم من الايام وجد عمرو قطع صغيره من الثلج علي الارض ثم طلب من ابيه ان يحضر بسرعه فقال ابيهم منصور المثقف الذي كان قد سمع عن تلك الاسطوره وقال لابنه : لا تلمس اي شيء يا بني وقالت ملك : ماذا تفكر يا منصور هل جئنا الي هنا عن التحري ؟ ام عن الاستمتاع بالبلد الجميله ؟ فقال لها منصور : ان حياتي من اجل الناس و يتحدث الناس عن تلك الاسطوره بالرغم من مرور 1000 عام عليها و سرها غامض فقالت ملك : ما الغامض يا منصور لعله قد مات فلم يسكن 1000 عام ثم قالت له هيا بنا الي النوم وغدا نستكشف وفي اليوم التالي شديد الحراره وجدوا البلد مغطاه بالثلج ولكن كيف ؟؟ ان البلد في الصباح وهي استوائيه المناخ فالمفترض الا يسقط اي ثلج لعله مرتبط بامر ذلك الوحش وعندها لم تتكلم ملك وكانها اقتنعت بان منصور علي حق وقال عمرو : ابي هذا ليس الامبراطور الذي قضيت عليه من قبل لم لا نغادر هذا المكان ؟؟ فقال له منصور : اخرس ايها الولد انت جبان لا تليق بان تكون ابني وكانت كلمات قاسيه علي عمرو ولكنه تحملها وتمر الايام ولم يحدث شيئا ولكن في يوم ما جاء الملك يبكي الي منصور فقال له : قد اتت لي رساله غامضه مكتوب عليها من ملك الثلج اني قادم لاجعل بلدكم امبراطوريه ثليجيه وساجمدكم جميعا لحظه اكتمال قوتي وعندها قرر الملك الجبان ان يتنازل عن منصبه الي منصور فقالت ملك : لا يا منصور انها مسئوليه ضخمه فقال لها منصور : لا تقلقي يا حبيبتي ثم خطب في الشعب لاعلانه ملك الاكيدوس وارتدي تاج الملك فقال لهم : ايها الناس جئت لكم غريبا واصبحت عليهم ملكا وانا لي شيء واحد ان احمي البلاد من الخطر القادم فان فعلت فهكذا واجبي وان لم افعل فاعلموا اني اردت المساعده دمي فداكم ايها الشعب مع انني لا اعلمكم وانا اجنبي بالنسبه لكم ولكن تلك هي الانسانيه التي علمنا اياها الرسول صلي الله عليه وسلم ثم اخذ الناس يصفقوا له وقالوا له : نحن معك يا منصور ثم اخذت الجرائد تنقل المسلم منصور يتطوع من اجل انقاذ الاكيدوس وفي ظل تلك الافراح تاتي الرساله لمنصور من وحش الثلج قائلا : الم تعلم ان تلك هي مخططاتي ان ابني امبراطوريه واثبت للعالم عجزك ايها المسلم سندمرك ونسحق البلد التي تحكمها
لم يشغل بال منصور في تلك الرساله التهديدات وانما شغل باله قول وحش الثلج : سندمرك وليس سادمرك هل معناه ذلك ان لديهم جيش من الثلج ؟ وما الخطر الذي يواجهونه ؟؟ وكيف يتصدي له ؟؟ لقد وضع منصور نفسه في مازق خطير والشعب الساذج منتظر منه النجاه ثم وقف وقال لنفسه : يا قاهر الامبراطور لا تجزع ثم ارسل خمسه من العلماء ليتفحصوا بلادهم و لعلهم يجدوا اثر هذا الوحش الذي يعلم بكل اسرار البلاد وعجز العلماء عن التفسير فلم يجدوا اثر لهذا الوحش فغضب منصور وقرر ان يذهب بنفسه ثم دخل البيوت ووجد ان كل قطعه من الثلج تتواصل مع هذا الوحش فقرر ان يصدر قرارا بالا يضع الناس الثلج في الماء وغضب الناس لهذا القرار لان الجو كان شديد الحراره ثم وقف منصور يقول لهم : لكم ان تتحملوا الحراره بدلا من ان تتحملوا المراره علي ابنائكم من خطر هذا الوحش فاقتنع الناس وفعلا لا توجد اثار لهذا الوحش ومر بمنصور مواجهه شديده فقد كان هذا الوحش يتغذي علي البحار والمحيطات لكي يصبح اقوي فهل تنتهي المياه في تلك البلاد ؟؟ البلد ستمر بجفاف كبيرفماذا يفعل ؟ قرر ان يتفقد بنفسه البحار والمحيطات وفي ذلك الوقت هاجم الوحش علي البلد و ملكها في الخارج يتفقد الاحوال وهاجم الوحش البلاد هجوما شديدا واختطف عمرو وناس كثيرون وجمدهم واختطف الوحش ملك اما المياه فجفت عن الاطفال فاخذوا يبكون من الجوع وكان منصور وحيدا واثناء رجوعه الي بلد الاكيدوس بالحل : وجد طريقا ثلجيا كبيرا لا يستطيع ان يعبر منه وعندها قلق جدا علي شعبه فقال : لم اكن اهلا لتلك المسؤليه لقد اضعت شعبا باكمله واضعت حضاره باكملها ثم اخذ يبكي بكاء قويا لقد اضعت كل شيء مني ووقف بكل شجاعه وقال : البكاء ليس للرجال ورائي شعب يحتاجني والتاريخ لن يرحمني ثم اخذ يتحمل الثلج و يقفز من عليه و عبر بصعوبه الي ارضه فوجد البلد منهاره ووجد قصره مقتحم ولم يجد زوجته ولا ابنه والاطفال يبكون والجفاف والفقر والحضاره مدمره ثم امر ما بقي من الشعب بانتاج الاخشاب وانتجوا الكثير من الاخشاب وقال ان الحرب ستكون نار ضد ماء وياتي يوم الفيضان فيشرب الوحش من الماء فيصبح في شده القوه ثم عاد منصور الي القصه وراجع ان الماء يزيد من قوته فلما لا يبني سدا فيمنع الماء من الوصول اليه ثم امر القوات بعد الانتهاء من الخشب ببناء السد فعندما شعر بذلك قرر وحش الثلج : ان الملك اذا استمر في ذلك سيدمرني لذلك ساهاجمه وبدا يحضر في قواته ويعمل منصور معهم بكل قوته لا يقول انا ملك وانما يعمل اكثر من العمال البسطاء وهو يبكي قائلا : اعلم اني قصرت معكم ولكن لن اترككم واخذ يعمل ويفكر في ابنه و زوجته و يبكي من داخله لانه المسؤل عن كل هذا ثم قال منصور لجيشه قليل العدد الذي اسلم بسبب خلق منصور وقال لهم فلنستشهد ليعيش غيرنا ويتحرك ايضا الوحش ويتقابلوا في ارض الثليج ارض ذلك الوحش وحضر منصور جيشه بكرات النار اما وحش الثلج فكان جيشه كثير العدد من الثلج و منصور معه مسدس يضرب به تلك الوحوش كثيره العدد وبعد معركه حاميه جدا مات كل جيش منصور وكل جيش الوحش ثم نظر الوحش الي ملك وابن منصور و قال اذا اقتربت ساقتلهم وعندها تذكر عمرو عندما قال له منصور انه جبان فضرب الوحش في قدمه ثم اخذ يشغله واشار الي منصور ان يقضي عليه بباقي كرات النار ولكن الوحش تفهم ذلك واخذ يتحول الي الاقوي ثم ضرب ضربته القاضيه التي احدثت ثليجا في نصف الكره الارضيه ووجه الضربه الي عمرو و ملك فجري منصور بشده ليحمي عمرو وقال لعمرو : اذهب يا عمرو واضربه بكرات النار ووقف منصور امام الضربه الثليجيه وتجمد و مات وضرب عمرو الوحش بكرات النار فمات الوحش واخذ عمرو يبكي علي والده منصور اما الناس الذي اختطفهم الوحش فاعادهم عمرو ووجه منصور رساله الي شعب الاكيدوس قبل ان يموت يا ايها الشعب اعلم اني قصرت معكم ولكني فعلت ما بوسعي وواجهت اكبر خطر ولم اجد اغلي من عمري لاضحي به في سبيلكم وحمي منصور الشعب من خطر كبير جدا وقرر عمرو ابنه دون ان يملك الحكم ولكنه فعل اشياء كثيرا واعاد الاقتصاد كما كان وتزوج من فتاه من الاكيدوس اما ملك فاخذت تبكي وحكت للاطفال قصه بطوله منصور وتعلمهم الاصرار مات منصور وضحي بنفسه من اجل الشعب واخذ العالم يتحدث عن عظمته
المؤلف : عمرو محمد
الهدف : الانسانيه ان تنقذ كل الناس حتي من لا تعرفهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق