في عام 1250 م اراد اليهود اتخاذ عاصمه لهم واستخدام طقوسهم المرعبه وبدأوا من فرنسا ففرنسا كانت قويه انذاك وكان احد السحره الفرنسيين يدعي ماكس بارعا في طقوس السحر والشعوذه واتصل مع اليهود من اجل اقامه مملكتهم في الأشكرات المتصله بين فرنسا واسبانيا خطط ماكس الشرير عن طريق اقامه عصابه جميعهم يرتدون ملابس غريبه ولديهم مخالب وفي ليله كانوا يمارسون طقوس السحر للتمهيد لقدوم اليهود شاهدهم احد الاولاد الفرنسيين بذهب ليخبر ملك فرنسا عن الخظر القادم للمنطقه فقرر ملك فرنسا محاربه هذا المكان الذي يمارس فيه طقوسهم فركب ملك فرنسا بنفسه جواده وانطلق بجنوده لتدمير هذا المكان ولكن لم يجد احدا في هذا المكان بل وجدوا كنيسه في هذا المكان وعندها نظر ملك فرنسا الي الولد بحسره وعندما عاد الملك وجد صورته المعلقه في غرفته عليها مكتوب ( دعوا لنا بلد الأشكيرات لنديرها ) وعندها نظر الي الفتي وأمر بأعتقاله ظنا منه انه من فعل به هذه الخدعه ليخرجه من قصره ولا يعلم ان ماكس واتباعه يعلمون ان الفتي يراقبهم فأحبوا ان يتخلصوا منه بهذه الخدعه وكان ماكس يخطط لشيء شرير وخطير جدا مع عصابته يوميا وفي يوم كان ملك فرنسا يحضر احتفال كبير مع ملوك اوروبا والفرنسيين كلهم متجمعين في حفل ضخم في قصر الملك وعندها تسلل ماكس وعصابته القصر مرتدين ملابس انيقه وكأنهم من اغني أغنياء فرنسا وبدأ الرقص وملك فرنسا ومعه امرأته ينزلون من سلالم القصر وفجأه يقعوا علي الأرض وملك فرنسا يتكلم كلاما غريبا ويضحك ضحكات شريره قائلا : انه فجر الاشراق دعوا لليهود ان يحكموكوا احرجت عصابه ماكس ملك فرنسا امام العالم كله واخذوا يوسوسوا للناس كالشياطين بعزل هذا الملك وكأنه خائن لفرنسا ولكن هل يعلم الشعب الفرنسي ما هي بلاده مقدمه عليه ؟؟ لم يعرف وعزل الشعب الفرنسي ملكه وعندها قرر ماكس ان يصبح ملكا حيث سحر الناس بأنه بطلا وأنه من عزل ملك فرنسا وتولي ماكس ملك فرنسا ونشر فكره الخبيث والسحر في فرنسا واختفي كل ما هو جميل في فرنسا ودخل اليهود (الأقليه ) واستعبدوا الشعب الفرنسي وتولوا جميع مناصب الحكم وبدأت الثوره الفرنسيه وسقط فيها ملايين الفرنسيين وعندها استسلمت فرنسا نهائيا كان حلم اليهود ان يملكوا بلد الأشكيرات ولكن فرنسا ايضا كان تسجيل قوي والأن حلمهم الاستيلاء علي البلد التي بين فرنسا واسبانيا وهي دوله مستقله اسمها الأشكيرات وهي مملكه صغيره ملكها عربي الجنسيه يدعي مالك بن فارس وكان رجل سياسي عظيم عندما سمع ما حدث في فرنسا ارسل رساله الي ماكس :( من مالك بن فهد الي ملك فرنسا الجديد في البدايه هنيئا لك فرنسا انا اسلم بلادي لكم نهائيا علما مني انكم تريدون بلد الأشكيرات ) فأرسل له ماكس : ( ما علمت ان مالك بن فارس يستسلم بهذه السهوله ففرسانك يصل صوتهم الي الشرق والغرب ) وكان مالك بن فارس بين نفسه يريد ان يقيم الحرب بينهم ويفاجئهم بقوته وعندها قرر ماكس الا يعطي الأمان لمالك ويتحرك بجيشه نحو الأشكيرات وحدثت مفاجأه كبري في موقعه الأشك بينما جنود ماكس يسيرون نزل عليه جنود مالك بن فارس من كل مكان ومن كل جبل شجعان ابطال وتقف النساء في مؤخره الجنود يلقون اوعيتهم ودارت المعركه الكبري وكان الغلبه لجيش مالك بن فارس ولكن المفاجأه بعض من اليهود نزلوا علي جيوش مالك بن فارس من الخلف ومعهم بعض الخائنين مع العرب الذين وعدوهم اليهود بالمال والنساء والملك عندما يدخلوا الأشكيرات وقلتوا مالك بن فارس البطل العربي وكان ماكس علي وشك الموت الا انه نجا بأعجوبه ودخلوا الأشكيرات وحققوا حلمهم بالأضافه الي فرنسا التي ايضا كانت تحت نفوذ اليهود وأرادوا ان يحققوا حلمهم في السيطره علي العالم وموارده وكان احد الحاخامات اليهوديين يعاتب ماكس بشده عن تقصيرده في الحرب وانه كاد ان يضيع حلم اليهود فقال ماكس : لقد سيطرت لكم علي فرنسا الا يغفر هذا لي ويكفي ان خيانه العرب هي من اوصلتنا للكرسي وكان اليهود يعاملون العرب بذل ولكن ماكس لم ينتبه للولد الفرنسي الذي هرب بعد عزل الملك الفرنسي السابق وأصبح الولد شابا وسافر الي بلاد المغرب العربي عن طريق اسبانيا وأخذ يطلب منهم ان يعاونوه علي ان يخلص بلاده من الخطر اليهودي وأضاف ان اليهود يذلون العرب اشد الذل في بلد الأشكيرات وعندها أنتفض العرب وعندها طار شخص يدعي يوسف بجواده وحيدا وبشجاعه أشعل مقر للسحر والشعوذه في فرنسا وكتب عليها حرف الياء ولم يتوصل اليهود له فقدتسلل للمكان في شكل يهودي وحرقه بكل السحره وعندها انتفض ماكس من عرش فرنسا معلنا حاله طواريء في فرنسا وفي نفس اليوم الذي قرر فيه ماكس ان يقابل ملوك العالم لينشر سحره ويجعلهم يبيعوا اراضيهم لليهود قرر يوسف ان يوقف هذا الخطر ودخل الحفله في زي حاخام يهودي وقتل اثنين من القصر وجعل اثنين من اصدقائه يرتدون زيه فقد كان الشاب الفرنسي يخبره عن نقاط الضعف والقوه في القصر التي لم ينتبه اليها ماكس وأثناء دخول ماكس غرفته وجد يوسف صعد اليه من نافذه غرفته فشاهده ماكس من المرأه التي كانت امام النافذه وعكست خروج يوسف وعندها اخرج ماكس مسدسه لقتل يوسف فكان يوسف يتفادي طلقات المسدس وحارب ماكس وحرق يوسف كتاب تعويذات ماكس حتي لا يستخدم ماكس احدها الا ان ماكس يتذكر تعويذه اكيدوس التي تجعله مختفيا وبالفعل صنعها ولكن يوسف كان بارعا في حاسه الشم التي عرف منها رائحه ماكس واطلق يوسف سلاحه علي تلك الرائحه فوجد ماكس ظهر فجأه وينزف دما وفجأه ثار الشعب الفرنسي علي كل عصابه ماكس واصبح يوسف ملك فرنسا وعندها خطب لشعب فرنسا قائلا : ( انا لا أرغب في حكم بل جئت لأخلصكم واذهب من حيث جئت فأمهلوني شهرا واحدا فقط ) وأيده الشعب الفرنسي وعندها أرسل يوسف الي ملوك اليهود قائلا : ( جهزوا لي بلد الأشكيرات وضعوا عليها الزينه والجمال فلا اريد ان يمحي معلم عربي من هذه الأرض ) وكأنه يتحداهم فأنتفض اليهود وبدأت موقعه الأكيدو وفيها كل سحره اليهود ضد يوسف وجنوده فقال يوسف سنحارب السحره اليهود قبل استخدام سحرهم فأشار عليه احد المهره الفرنسين الحفاريين بحفر مائه 100م اسفل الموقعه وعندها سحب جميع سحره اليهود لأسفل فقال يوسف : بل اقامه حفر صغيره في المكان ووضع الجنود تحت الحفر ولكن كيف نجعلهم يتسللون الي هذا المكان دون ان يراهم اليهود وعندها اخترع احد العرب قنبله يخرج منها دخان اذا انفجر في مكان لا يري احد شيئا وهي شبيهه برمال صحراويه ولكن مستمره وعندها لا يشك اليهود في هذا الأمر ويظنوا انه من فعل الطبيعه وعندها اطلقوا القنبله علي مساكن اليهود القريبع من الموقعه وبدأت الحرب وسحب الجنود كل السحره لأسفل وقتلوهم وتبقي جنود يهود عاديين وخافوا عندما شاهدوا اقدام يوسف عليهم حتي استسلمواا وعندها قرر يوسف ان يعود الي بلاده تاركا حكم فرنسا للفرنسيين
ولكن الخطر اليهودي ما زال مستمرا
الكاتب : عمرو محمد
الهدف من القصه : اليهود يخططوا لألف سنه من الأن وكل حلمهم التحكم في مصير أمه محمد فيجب الحذر منهم
ولكن الخطر اليهودي ما زال مستمرا
الكاتب : عمرو محمد
الهدف من القصه : اليهود يخططوا لألف سنه من الأن وكل حلمهم التحكم في مصير أمه محمد فيجب الحذر منهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق